الجمعة، 30 أكتوبر 2009

باب ٍ يجيب الريح .. سده واستريح

لامــونــي .. من الأغاني الجميلة .. تذكرني بأيام الجامعة
تذكرني بشارع دمشق
كنت اسمعها وانا طالعة من الجامعة واظل اعيدها لين اوصل البيت
حبيتها يمكن لاني احب هذا النوع من التفعيلات بالقصيدة الغنائية
حبيتها يمكن لاني احب الاغاني اللي في مُرجّعاتها أمثال
حبيتها يمكن لأن اللحن عجبني ..
الايقاعات .. الريقي بدخول الاغنية .. السولوات .. الكمنجة بآخرها
بس لاشك ان الكلام اثر فيني اكثر .. عموما كل هذا يدل على ذكاء أصيل في اختياراته
اخليكم مع الاغنية ...
لاموني كل الناس وقالوا يا جريح
.
داري على قلبك في الحب لا تطيح
.
درب الهوى إحذر من جرحه تصيح
.
باب ٍ يجيب الريح سده واستريــح
.
.
.
كم عاشقٍ قبلك عانى وانجرح ؟؟
.
له في الحزن أيام .. ولحظة في الفرح
.
خلك مع نفسك لو مرة صريح
.
بابٍ يجيب الريح سده واستريح
.
.
.
حلو الهوى دايم بس في أوله
.
واللي خفى منه قلبك يجهله
.
دامك خلي البال خلك مستريح
.
بابٍ يجيب الريح سده واستريح
.
.
.
من ذاق طعم الحب مر بتجربه
.
هام فبحر عشقه وضيّع مركبه
.
طيرٍ تعلاّ فوق لابد ما يطيح
.
بابٍ يجيب الريح سده واستريح
.
.
.
.
.
أشوفكم على خير